تأسسـت مدرسـة الفتـاة الأهليـة بمكـة المكرمـة في أوائل عـام ١٣٦٧ هـ في حي الشـامية بدار حسـن ً ســلطان بمســمى مدرســة الفتــاة للنظافــة والصناعــة. وكانــت ذات طابــع رســمي منهجاً وفصــولاً ومراحـل دراسـية. ثـم بدلـت عـام ١٣٧٧... قراءة المزيد
نسعى لتأهيل جيل معتز بإسلامه رائدا ثقافيا، فكريا، وعلميا
تمكين الطالبات من الحياة والعمل من خلال تعزيز القيم في بيئة أمنة ومحفزة لتحقيق التميز الأكاديمي بتنمية الفضول الفكري لخدمة الدين والوطن.
نحمد الله سبحانه وتعالى على أن هيأ لمدارس الفتاة نخبة إدارية وتعليمية تعمل بروح الفريق طموحها أن تكون مدرستنا حاضنة تعليمية وتربوية تزرع القيم الأصيلة والعلوم النافعة لتحصد جيلا مفكرا واثقا ومبدعا أسال الله عز وجل أن يوفقنا في جميع خطواتنا وأن يرزقنا الصدق والإخلاص في القول والعمل.
من أهم فوائد عملي في مدارس الفتاة الأهلية أنني عرفت سبب شموخ هذه المدرسة على مر السنين فرؤيتنا مزيج أثبت نجاحه لأننا نعزز هويتنا الإسلامية ونهتم بجمال لغتنا العربية ونطور المهارات الحياتية ونعلم لغات المستقبل، إذًا خياري الأول كولية أمر لابنتي هو مدارس الفتاة الأهلية
و ان نصنع جيل مفكر، شجاع، ناقد، جريء، متفاعل، واثق بنفسه هو طموحي وما أسعى اليه . و نحن في مدارس الفتاة نعمل على ذلك لكي نصل بأطفالنا للإبداع والتميز الايجابي الفعال " الأطفال هم الحياة " ..
اشكر الله تعالى أن هيأني لأكون في مجال التربية والتعليم في مدارس الفتاة العريقة، اسعى لتحقيق أفضل مستوى تعليمي من منظور عملي متوازن باستخدام الوسائل و الأساليب التربوية التي تتوافق مع تطورات العصر و غرس حب العلم و التعليم، و تمكين الطالبات من الوصول إلى المعرفة ، مع العمل على بناء شخصياتهم، و غرس القيم الإنسانية لديهم، اسأل الله عز و جل الإخلاص في القول و العمل.
My role in education as a supervisor is to support teachers and maintain standards and provide a safe environment so that pupils can learn to the best of their ability in this digital age.